كيف كان فستان "الانتقام" الخاص بالأميرة ديانا؟
هذا الأسبوع يصادف ذكرى مرور 25 عاماً على انتقام الليدي ديانا من زوجها الأمير تشارلز وكاميلا باركر.ففي 29 حزيران 1994، اعترف الأمير تشارلز علنا بعلاقته مع كاميلا باركر-بولز لأول مرة في مقابلة تلفزيونية مع جوناثان ديمبلبي.
حينها اتخذت أميرة ويلز قرارًا في اللحظة الأخيرة لحضور الحفل الصيفي Serpentine Gallery ، مما أتاح لها فرصة أن يتم تصويرها في الوقت الذي يتم فيه بث اعترافات زوجها إلى العالم.
كانت ديانا تخطط أصلاً لارتداء فستان مصمم جديد لهذا الحدث ، لكنها غيرت رأيها بعد أن أصدرت العلامة التجارية بيانًا في وقت سابق من اليوم أعلنت فيه أنها ستلبس الأميرة. وبدلاً من ذلك ، قامت بخرق خزانة ملابسها وسحبت الفستان الأسود الذي صممته المصممة اليونانية كريستينا ستامبوليان. عكس الفستان في تلك الليلة معنىً للحرية والثقة والجاذبية التي أرادت إبرازها.
تفاصيل الفستان
اشتهر فستان الانتقام كثيراً وذاع صيته خلال هذه السنوات الكثيرة، وتميز هذا التصميم بلونه الأسود، وكان مسدولاً عند الأكتاف ويصل الى حدود الركبة، وتزين بذيل منسدل منه من الشيفون. أتى هذا التصميم الكلاسيكي خالياً من التفاصيل، مما عكس تميزاً كبيراً عليها ومنحها ثقة بنفسها.
تأثر النجمات بالليدي ديانا
وعلى ما يبدو هناك نجمات كثيرات لحقن بهذه الخطوة وتأثرن بالملكة ديانا لكن كل واحدة على طريقتها فنيكول كيدمان حين انفصلت عن توم كروز ارتدت أيضاً فستان لتحت الركبة باللون الأسود بينمت جينيفر أنيستون بعد انفصالها، ظهرت على مجلة Vanity Fair بقميص باللون الأبيض مفتوح، كذلك الحال مع ايرينا شايك التي انفصلت حديثاً عن برادلي كوبر بعد علاقة دامت أربع سنوات، فارتدت أوفرول باللون البيج من تصميم بربري، وحملت حقيبة بيدها وحذاء أسود... وغيرهن كثر...
اقرئي أيضاً:
مجموعتي LVMH و Kering تقدمان أكثر من 300 مليون دولار لاعادة بناء نوتردام
سمات :
أضف تعليقا