"الهيبة الحصاد" هل بدأت قصة الحب بين سيرين عبد النور وتيم حسن؟
بعد أن لجأت الصحافية "نور رحمة" ( سيرين عبد النور) إلى منزل "جبل" هرباً من حبيبها "شوكت بيك"، وبعد أن منعته من التدخّل ووضع حد لتصرّفات شوكت، بسبب جبروته ونفوذه، تصاب بالإنهيار، فيحاول "جبل" تهدئتها والتخفيف من روعها، ثم يسألها عن الشخص الذي هدّدها، لكنها تتردد وتخبره أنّ ما حصل هو نتيجة قصة طويلة.
بعد مغادرة "شوكت بيك" وإطمئنان "نور" تقرر مغادرة منزل "جبل" الذي يطلب منها التريّث خوفاً من أن يكون "شوكت بيك" بإنتظارها عند مدخل المبنى ويتعرّض لها بالأذى، ثم يقول لها أنها يمكن ان تلجأ إليه ساعة تريد.
ماذا جري بين جبل ونور رحمة عندما زارته في المنزل؟
وتتطور العلاقة بين "نور" و"جبل" وتشكره على مساعدتها لها عندما تزوره في بيته مجدداً، فيدور بينهما حديث ودي، ويخبرها أنّه يعيش بمفرده وأنّ أهله يعيشون في "الشام"، وأنه لا يقيم في لبنان بل يزوره بشكل مؤقت، لأنه ينتظر عرض عمل من الخارج من إحدى الشركات الفرنسية، كما يخبرها أنّه درس إدارة أعمال، بدورها تخبره "نور" أنها إعلامية وأن هناك من يكرهها وهناك من يحبها، فيؤكد لها أنه شاهدها في التلفزيون، وأنه يعرف عنها كما يعرف سائر الناس، ولكنه لا يكرهها كما هو حال بعض الناس، ثم يدعوها إلى تناول بعضاً من الأطعمة التي أعدتها والدته التي أحضرها معه من الشام. كذاك تخبره "نور" تخبره عن طبيعة عملها وتدعوه إلى متابعة حلقة جديدة من برنامجها، فيحذرها من الوقوع في مشاكل جديدة، لترد عليه أن مصلحة الناس هي الأهم عندها، لكنه يجيبها بان مصلحتها يجب أن تأتي بالمرتبة الأولى، كما يقدّم لها بعض النصائح عن برنامجها، فتشعر بالإنزعاج وتغادر دون أن تعترف بذلك. لكنها لا تلبث أن تعود فجأة وتسأله عن إسمه فيخفيه عنها ويجيبها بأن إسمه هو "فادي".
ماذا يحصل مع شاهين؟
في المقابل تؤنّب "ناهد" إبنتها وتصفعها لأنها زارت والدة "شاهين" في بيتها وقدمت الإعتذار لها.
أما شاهين فيتحسن وضعه ويقوم "جبل" يزيارته في المستشفى، بينما تقرر "نور" تغيير موضوع الحلقة التلفزيونية التي تسببت لها بمشكلة مع "شوكت بيك".
كما تُمنع والدة شاهين من زيارة زوجها في السجن، لأنه لم يكن يعرف بموت إبنه.
كذلك تقرر ناهد" مساعدة والدة "شاهين" لأنها بلا سند وتحتاج إلى من يقف إلى جابنها وإلى جانب إبنتها، وترسل لها المال وبعض المؤمن مع شخص بعيد عن العائلة لكي لا تعرف أن المساعدة منها.
سمات :
أضف تعليقا