حقيبة الخصر الأكثر قرباً الى قلوب الفاشينيستا العربيات
منذ عامين تقريباً، أطلت كيندال جينير بحقيبة الخصر القادمة من أواخر الثمانينات- أوائل التسعينات وحينها كثر منا راهنوا على مدى تمكن العارضة من إعادة هذه الصيحة الى الواجهة وفي الحقيقة شككنا بمدى الشعبية التي ستلقاها هذه الشنط في صفوف عاشقات الموضة. اليوم، هذه الحقيبة هي من دون منازع المفضلة لدينا!
أسباب كثيرة جعلتنا نعشق هذه الشنط أولها عمليتها! فهل ثمة شعور أفضل من أن نتمكن من أن نضع أغراضنا الأساسية في حقيبة أنيقة مكملة للوكنا من دون أن نضطر الى حملها، ونبقي على أيدينا حرة! هذه الشنط مثالية لكافة الإطلالات خصوصاً عند ذهابنا لابتياع الحاجات أو للخروج برفقة أطفالنا، وثمة طرق لا تحصى لتنسيقه مع لوكاتنا الأنيقة والعملية بوحي من الفاشينيستا العربيات اللواتي كما يبدوا يتشاركن معنا عشق حقيبة الخصر المتوفرة اليوم في الأسواق من أفخم الدور وأكثرها شياكة، بألوان وأحجام وقصات تناسب شتى الأذواق.
وتعتبر هذه التصاميم استثماراً مثالياً لأموالك، فهي تلعب دور قطعتي أكسسوار في آن: شنطة أنيقة تضعين حاجاتك الأساسية فيها وحزام لافت يحدد خصرك! أما أكثر التصاميم رواجاً في صفوف عاشقات الموضة والنجمات العربيات، فهي تلك ذات الألوان الزاهية مثل الأصفر والأحمر وهي مثالية لفصل الربيع الحالي، أغلبها مع حزام عريض، وزين بعض من هذه الأحزمة بسلاسل، فيما تراوحت الأحجام ما بين الصغيرة ومتوسطة الحجم. ألقي نظرة على لوكات النجمات وقد زين خصورهن بهذه الشنط واستوحي منهن مختلف لوكاتك العصرية اللافتة مع هذا الأكسسوار المميز.
أضف تعليقا