الفاشينيستا روان بن حسين... خانها خطيبها ففضحته!
لطالما تابعنا الفاشينيستا روان بن حسين واستوحينا الأفكار من إطلالاتها العصرية المميزة. فهي تتميز بجسم ممتلئ ذو تضاريس مميزة، لا تخاف من التباهي بها، وهو أمر قلة من مؤثرات الموضة لديهن الجرأة على القيام به. تختار حسين من الموضة ما يناسب ذوقها وشكل جسمها، وهي تعشق السراويل المستقيمة والأقمشة الجلدية اللامعة، الى جانب الفساتين المتوسطة الطول والاحذية بطول الكاحل وأبرزها الحذاء باللون الأبيض.
ولطالما لفتنا بـ روان بن حسين ، ثقتها الكبيرة بنفسها والتي تظهر من خلال مختلف صورها ولوكاتها الآسرة، فهي قادرة على أن تبدو مذهلة وأن تجذبنا حتى في أكثر ستايلات الملابس بساطة، وذلك لأن شخصيتها القوية تغلب في الكثير من الأحيان على الصورة وتبرز جمالها وجاذبيتها ككل. ستايل روان وحسها في تنسيق الموضة، لطالما شكلا مصدر إلهام للكثير من من هم في سنها، ولكن هل يوافقها متابعيها الذين وصل عددهم الى 3 مليون على الخطوة الأخيرة التي قامت بها عبر صفحتها على إنستقرام؟ فعلى ما يبدو، فإن بن حسين قد تعرضت للخيانة من قبل خطيبها، ولكنها لم تفسخ خطوبتها وتطوي الصفحة وتسير قدماً كما تفعل أغلب الصبايا؟ بل قامت بأمر جريء أرادت من خلاله تعليم خطيبها درساً نحن على ثقه بأنه لن ينساه يوم!
فقد نشرت روان بن حسين صورة تجمعها به، وكتبت تحتها تعليق تقول فيه بأن خطيبها الذي "يعمل كمزور للأعمال الحكومية، قد خانها مع بائعة هوى"، وأنها تتمنى أن يكون "ما قام به يستحق ضياع الذكريات التي جمعتهما والحب الذي دام آلاف السنين وكسرة القلب". هذا وأضافت صورة للفتاة التي قد خانها معها في المنشور ذاته. هذا وبعد أن حذف موقع إنستقرام هذا المنشور لكونه يتعارض مع سياسات الموقع، عادت الفاشينيستا وأكملت القصة عبر "الستوريز"، ولم تكتف بفضح خطيبها السابق، بل أيضاً قامت بالتشهير بصديقه المقرب مدعية بأنه "يتعاطى المخدرات" وبأخته التي نعتتها بالـ"مطلقة" مرتين. هذا وختمت بأنها لا تحتاج للمزيد من المتابعين وبأن خطيبها يريد الشهرة ولهذا جعل صفحته على إنستقرام متاحة للمتابعة من قبل من يرغب. فهل تؤيدين أسلوب روان بن حسين بتلقين خطيبها درساً؟
أضف تعليقا