أنغام في أول ظهور بعد وفاة شقيقتها في "تخاريف" وهذا ما ستكشف عنه
عن القوة والضعف في شخصيتها، وعن قيود السجن وعالم الحرية وأمور حياتية أخرى، تغوض وفاء الكيلاني مع ضيفتها النجمة أنغام في حوار يدور بين الواقع والافتراض ضمن برنامج "تخاريف" على MBC1. تؤكد الفنانة المصرية أن أكثر ما يزعجها في حياتها هو مسألة التطفل على خصوصياتها، لافتة إلى أنها كثيراً ما عانت تدخل البعض في حياتها. وتشير إلى الأزمة النفسية التي مرّت بها، فتسألها وفاء إذا ما كانت قد فكرت في الانتحار في يوم من الأيام، وعن مدى قوتها وصلابتها في مواجهة ظروف حياتها الصعبة سابقاً.
وإذا كان الانطباع الذي تتركه أنغام الفنانة عند جمهورها هو أنها رومانسية وخيالية، فما هو الوجه الآخر الذي ستظهره في الحلقة؟ من جانبها توضح أنغام أن الاشاعات بالنسبة إليها هي مجرد كلام تتجاهله ولا تتفاعل معه، وتحاول ألاّ تعطيه قيمة أو أهمية.
وبعد مرورها بثلاث تجارب زواج، هل هي مُقدمة على زواج سرّي أو علني قريباً؟ تشير أنغام إلى محاسن الزواج ومساوئه، والأعباء التي يفرضها على الشريكين، من خلال تجاربها الشخصية، لافتة إلى ما تسميه "أسوأ صفة في الرجل"، و"أكثر صفة لديها كرهها أزواجها الثلاثة". كما تتوقف عند الكابوس الذي يتكرّر معها قبيل كل حفلة، فماذا تقول عنه؟ وعن علاقتها ببقية الفنانين الزملاء، تبعث أنغام برسائل إلى كل من عمرو دياب وشيرين وأصالة، فماذا تقول لهم؟ من جهة أخرى، تسمي أنغام نقطة الضعف التي لا يمكنها التغلب عليها، كما تحاول تبرير تهمة الغرور التي يتهمها بها البعض، مؤكدة أن ثقتها بنفسها لم تتحوّل يوماً إلى غرور.
وفي الجانب الإفتراضي، تتحدث أنغام عن المغامرات التي ستخوضها عند وضعها "طاقية الإخفاء"، مؤكدة أنها ستتحوّل إلى سارقة للحظات، ثم تسمي النجوم والمشاهير والأصدقاء الذين ستقلّهم معها في "ميكروباص حياتها"،
فما هي النصيحة التي ستسديها لفنانٍ تعتبره من أروع الأصوات؟ أخيراً وليس آخراً، تتحدث أنغام عن جوانب عائلية، فكيف تصف علاقتها الحالية بوالدها الفنان محمد علي سليمان؟ وكيف تقوم بدورها كأم وصديقة لولديها عمر وعبد الرحمن؟
يذكر أن الحلقة صوّرت قبل وفاة غنوة أخت أنغام في حادث سير الشهر الماضي.
· تُعرض هذه الحلقة من برنامج "تخاريف" على MBC1، الإثنين 12 تشرين الثاني/نوفمبر في تمام الساعة 06:30 مساءً بتوقيت غرينتش، 09:30 ليلاً بتوقيت السعودية.
إقرئي أيضًا:
سامو زين ينشر صورته في مرحلة الطفولة.. هل اختلفت ملامحه؟
أضف تعليقا