7 معلومات عن نور الشريف.. عائلته أخفت عنه مرضه وهذه هوايته المفضلة
تحل هذه الأيام ذكرى رحيل النجم الكبير نور الشريف، الذي رحل عن عالمنا في الحادي عشر من شهر أغسطس عام 2015، واستطاع الفنان الكبير طوال مشواره الفني، أن يقدم للفن المصري والعربي الكثير من الأعمال الفنية المميزة التي لا يختلف عليها الجمهور ولا النقاد، كما ساهم من خلال أعماله في تقديم مجموعة كبيرة من نجوم السينما والدراما الحاليين، وكان سببًا أساسيًا في نجوميتهم، ومنهم: عمرو يوسف، وأيتن عامر، وحسن الرداد، وغيرهم الكثيرون من أبطال الأعمال الفنية على الساحة حاليًا.
وتزامنًا مع ذكرى رحيل نور الشريف، نكشف لكم 7 معلومات قد لا يعرفها الكثيرون عن نور الشريف:
1- رحل نور الشريف عن عالمنا دون أن يعلم طبيعة مرضه، بالرغم من معرفة المحيطين به، ولكنهم فضلوا عدم معرفته بطبيعة المرض الذي يعاني منه، واكتفوا بوصفه التهاب حاد بالرئة.
2- كان نور الشريف شخصًا طبيعيًا للغاية، ولم يترك أية وصية قبل وفاته، وكان يقضي أغلب أوقاته خلال أيامه الأخيرة بصحبة ابنتيه مي وسارة، وكانت الأمور تسير في هدوء تام.
اقرئي أيضًا : نيكول سابا: نعيش في زمن الفضائح!
3- كانت آخر جوائزه التي حصل عليها قبل وفاته بعدة أشهر: "حنظلة السينما العربية"، وهي جائزة القدس للثقافة والإبداع، وذلك قبل وفاته بحوالي ستة أشهر، وسلمها له موسى أبوغريبة، أمين المكتب التنفيذي للجنة الوطنية لـ القدس عاصمة دائمة للثقافة العربية.
4- اتفق نور الشريف مع أحد مدربي التمثيل في الولايات المتحدة الأمريكية؛ لتعليم أبطال مسلسله الدالي التمثيل، والحصول على كورسات خاصة على نفقته الشخصية وبمنزله، وكان من بين هؤلاء الفنانين: حسن الرداد، وعمرو يوسف .
5- كان الفنان الراحل من هواة التصوير الفوتوغرافي وكان حريصًا على اقتناء أحدث الكاميرات وأغلاها سعرًا، وكان يتقن هذه المهارة وفكر في احترافها عدة مرات.
اقرئي أيضًا : الرد الأول لإليسا على المشككين في إصابتها بمرض السرطان
6- اختار نور الشريف الزواج من بوسي عندما رآها في أحد برامج الأطفال في ماسبيرو، وكانت وقتها تقوم بالتمثيل في أحد البرامج، وعندما شاهدها قال: "هذه الفتاة ستكون زوجتي"، وكان عمرها في ذلك الوقت 16 عامًا.
7- استمر زواجهما سنوات طويلة، وعرفا بكونهما أشهر زوجين في الوسط الفني، لكن هذه الزيجة انتهت بالانفصال، بسبب مشاكل لم يعلن عنها الطرفان وعادا لبعضهما قبل وفاته بعدة سنوات.
أضف تعليقا