شدّ الأرداف بتقنيات حديثة
للحصول على انحناءات جميلة وجذّابة إليك برنامجاً طبيّاً متكاملاً لصقل جسمك وشدّ بشرتك من خلال تقنيّات وإرشادات تستهدف الساقين والأرداف، لتتمتّعي بقوام مشدود ومتناسق.
إنحناءات بتقنيّات طبّية تجميليّة
يمكنك اللجوء إلى طبيب التجميل الذي قد ينصحك بإحدى الوسائل التالية:
اقرئي أيضاً تكبير الأرداف والمؤخره في ساعتين
1- حقن حمض الهيالورونيك في الأرداف:
تستلزم هذه التقنية كمّيات كبيرة من المنتج، علماً أنّ النتائج قد تكون غير متناسقة، فتتطلّب معاودة إجرائها كلّ تسعة أشهر.
2- تقنيّة الزرعات في الأرداف:
للحصول على نتائج طبيعية، يجب أن تكون مرونة الجلد جيّدة، وأن تكون هناك تغطية جيّدة من العضلات.
3- حقن الدهون:
يتمّ حقن المريض بدهون مستأصلة من جسمه، يجري سحبها ووضعها في جهاز الطرد المركزي. تُحقن هذه الدهون بعمق في الجزء العلوي من انحناءة الردف. وهي طريقة آمنة، ولكن يجب توقّع فقدان ما بين 25 و30 % من الدهون بعد مرور ستّة أشهر على الإجراء.
4- شدّ الفخذين:
هذا الإجراء فعّال للجزء الداخلي للفخذين المترهّلين، إلا أنّ عيبه الرئيسي ندبة طويلة نسبيّاً وحسّاسة.
5- شفط الدهون:
تُجرى هذه التقنيّة الجراحيّة في حالة الدهون الزائدة على الأرداف أو الفخذين، ولكنْ بشرط أن تكون نوعيّة الجلد جيّدة.
اقرئي أيضاً تقنيّات لنحت الأرداف
المناطق المستهدفة بتقنيّة Cellu M6
تُعتبر هذه التقنيّة طريقة مضمونة في حالات احتباس الماء أو السيلوليت القاسي أو ترهّل الأنسجة. مع هذا التحفيز الميكانيكي، يمكن علاج احتباس الماء والدهون والترهّل وفقاً لبرنامج خاصّ يتمّ اختياره. وهنا يجب تطبيق الإجراء المناسب لكلّ حالة. فإذا كان تدليك الدهون فعّال جدّاً في التخلّص من الماء المحتبس في الأنسجة، إلا أنّه لا يفيد في عمليّة التخلّص من الدهون الزائدة. في الحالة الأخيرة، من الأفضل تحفيز الخلايا الدهنيّة الكسولة عن طريق إعدادها لعدم تخزين الدهون، وذلك من خلال التمارين الرياضية. لهذا السبب، يُنصح برياضة المشي بعد إجراء كلّ جلسة، أو القيام بنشاط رياضي خفيف في النادي. أخيراً، لا يُنصح بإجراء تقنيّة التصريف للنساء النحيفات في الخمسينات من العمر وللّواتي يعتقدن بأنهنّ يعانين من السيلوليت، في حين تكمن مشكلّتهنّ في الترهّل. هنا، يعمل التصريف على تفاقم المشكلة، فيما يجب تحفيز الأدمة لكي يتمّ شدّها. 12 جلسة كافية للحصول على النتائج المرجوّة.
أضف تعليقا