فاطمة ناصر تكشف عن مستحضراتها المفضلة
انتهت الممثّلة التونسيّة فاطمة ناصر منذ فترة من تصوير فيلم سينمائي بعنوان "سكر مر"، كما ستطلّ قريباً على المشاهدين من خلال عملين دراميين سيعرضان في الشهر الفضيل وهما "مولانا العاشق" و"بعد البداية".
طقوس العناية
تعترف فاطمة بأن العمل تحت الأضواء ولساعات طويلة، يتعب بشرتها كثيراً، فتحاول جاهدة النوم لساعات طويلة، ما يؤثر إيجاباً على مظهرها في اليوم التالي، علماً أن النوم الصحيّ يساعد على نضارة البشرة ونعومتها. تعاني فاطمة من بشرة جافة، وهي تحاول ترطيبها على الدوام من خلال تطبيق كريمSuper Aqua-Day Refreshing Creme من Guerlainالذي يعمل على إعادة الانتعاش للبشرة، النضارة، الحيوية والرونق. كذلك، تلجأ أيضاَ إلى C Therapy Night Cream من Obagi، إذ يحتوي هذا المستحضر الليلي المرطب على الفيتامين C الذي ينقي البشرة. أما بالنسبة لغسول الوجه، فهي تعتمد حالياً منتج Atoderm Gel Mousants من Bioderma. تقول فاطمة إنها تزور أخصائية التجميل مرة كل أسبوعين، حيث تجري لها الأخيرة ماسكات مختلفة، إنما معظمها لترطيب البشرة، علماً أن الأخيرة لا تعاني من مشاكل جلدية. كما تفضل الابتعاد عن أشعة الشمس، وهي لا تستغني على كريم واقي الشمس، حيث يلازمها أينما ذهبت.
عدة المكياج
من ناحية أخرى، تفضل فاطمة أن تكون على طبيعتها، والابتعاد عن مستحضرات المكياج قدر المستطاع، إلا أن عملها يفرض عليها أحياناً أن تكون على أكمل وجه. إنما هي لا تسغني عن قلم الحمرة، وتفضل الألوان الفاتحة، التي تميل إلى الزهر والبيج. أما الماكسارا المفضلة لديها فهي من Tom Ford.
عطورها
عطورها المفضلة هي أمواج وChance من Chanel وCoco Chanel. وفي سياق منفصل تؤكد فاطمة أنها تمارس الرياضة بانتظام، في إحدى صالات الرياضةـ تحت اشراف مدرّب خاص.
عناية خاصة بالشعر
تعترف الفنانة التونسية أن شعرها طبيعي جداً، وهي لم تضف إليه وصلات شعر أو ما شابه، إذ تبغض تلك الامور الدخيلة على الجسم، بل تفضل أن تذهب إلى مصفف الشعر مرة في الشهر، حيث يهتم بشعرها اهتماماً جيداً وذلك من خلال تزويده بكل الزيوت اللازمة. كذلك، ترفض فاطمة أن تلوّن شعرها، وهي لا تزال تحافظ على لونه منذ ولادتها.
عن عمليات التجميل
لا تمانع عمليات التجميل، كما أنها لم تجر أي واحدة إلى هذه اللحظة، بل قامت فقط بعمليات حقن البوتوكس لبشرتها، علما أنً إحدى الدراسات العلمية الحديثة كشفت مؤخراً أن حقن البوتوكس قد تفعل أكثر من مجرد ارتخاء عضلات الوجه لخلق مظهر أكثر شباباً، بل قد تكون علاجاً سحرياً مضاداً للشيخوخة حيث تحول أيضاً عقارب الساعة إلى الوراء، ما يؤمن لنا بشرة نضرة وصحية وشبابية.
أضف تعليقا