نجمات حاربن الحسد بسلاح الـ«تاتو» والإكسسوارات وطلاء الأظافر!
أحيانًا يتحول الخوف من الحسد إلى هاجس يطارد النجمات يدفعهن إلى الاستعانة بأشياء، ربما تبعد عنهم العين كما يقولون، مثل: الخرزة الزرقاء، أو البخور، وغيرها من الوسائل المعروفة، التي انضمت إليها مؤخرًا وسائل حديثة، منها: التاتو، والإكسسوارات، وطلاء الأظافر!
كارول سماحة، ظهرت مؤخرًا وهي ترتدي مجموعة من الإكسسوارات التي تؤيد فكرة خوفها من الحسد؛ فقد ظهرت الفنانة اللبنانية بخاتم يحمل كفًا، وحرصت على أن يكون واضحًا في الصورة التي نشرتها على «إنستقرام»، ولم تخل تعليقات جمهورها من هذه الملاحظة؛ مؤكدين أن خوفها الشديد من الحسد، هو الدافع وراء ظهورها بهذه الإكسسوارات.
فيفي عبده من جانبها لم تنف خوفها من الحسد؛ بل أكدت على إيمانها بوجوده، الأمر الذي يدفعها في كثير من الأحيان إلى الاستعانة بإكسسوارات تضم الخرزة الزرقاء، سواء في ملابسها أو في بعض القلادات التي ترتديها.
اقرئي أيضًا : خاص.. هذه الملايين حصلت عليها منى زكي مقابل مشاركتها في «عوالم خفية»
الإعلامية هالة سرحان، أيضًا تميل للخرزة الزرقاء كبيرة الحجم في معظم إطلالاتها في المناسبات المختلفة؛ مما جعل هذا الشكل يميز ظهورها؛ خصوصًا أنها تميل للإكسسوارات ذات الأحجام الكبيرة.
ليلى علوي أيضًا اختارت خرزة زرقاء بالحجم الكبير؛ لترتديها في إحدى المناسبات الفنية التي تواجدت فيها، ولفتت هذه الخرزة انتباه الجمهور، وكانت محل حديثهم على مواقع التواصل الاجتماعي لفترة؛ خصوصًا أن ليلى من المعروف عنها الخوف من الحسد بشكل كبير.
سمية الخشاب أيضًا اختارت الخرزة الزرقاء لتزين بها فستان حفل زفافها على الفنان أحمد سعد، وهو ما فسره البعض بكونه محاولة من الفنانة لدرء الحسد؛ حيث يتردد، خوفها الشديد منه، كذلك ظهرت ليلى غفران في أكثر من مناسبة مرتدية تلك الخرزة التي تزين ملابسها بشكل مستمر.
اقرئي أيضًا : صور لكاظم الساهر قبل الشهرة.. لن تصدقوا كيف تغير شكله!
فيما اختارت الفنانة الشابة وخبيرة التجميل، أسما شريف منير، طلاء الأظافر ليكون سلاحها في مواجهة الحسد؛ حيث ظهرت في حفل تكريم خطيبها الفنان الشاب محمود حجازي، وهي تضع طلاءً باللون الأزرق؛ مزينًا بالخرزة الزرقاء.
الإكسسوارات وطلاء الأظافر ليسا السلاح الوحيد الذي تلجأ له النجمات من أجل محاربة الحسد؛ فهناك أيضًا التاتو، الذي قد تختاره بعضهن على هيئة «عين»، كما فعلت هيفاء وهبي!
وكان أول ظهور لتاتو «العين الباكية» الشهير لهيفاء وهبي، في حفل زفافها على رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة، بعدها لم تتخل النجمة اللبنانية عنه وظل مرافقًا لها في معظم أعمالها الفنية، ولم تستبدل به آخر؛ مما يؤكد فكرة خوفها الشديد من الحسد، بحسب ما فسر بعض محبيها الأمر.
الراقصة دينا اختارت لنفسها مؤخرًا التاتو نفسه، ولكن دون دموع؛ فظهرت برسم العين على ساقها في إحدى الحفلات مؤخرًا، فيما اختارت ديمة بياعة أن تحارب الحسد بنفس الطريقة! فقد حصلت على وشم من تصميم نجلها «فهد» زيّن ظهرها، وحرصت ديمة على تصوير مراحل رسمه لجمهورها؛ ففسره البعض بكونه محاولة لدرء العين الشريرة التي قد تصيبها، وخوفها الشديد من الحسد.
أضف تعليقا