هل ما زال زوجك مفتوناً بك؟
نتيجة إجاباتك هي ...
زوجك مفتون بك إجاباتك تؤكد أن زوجك مفتون بك لدرجة كبيرة تصل إلى 90%، وهي نسبة كبيرة حالة مرور سنوات على زواجك، أو كان هناك أبناء ينعمون بحياة سعيدة وسطكما، وهذا يرجع بطبيعة الحال إلى الجهد، الذي تبذلينه ليبقى الحب مشتعلاً بقلب زوجك فيُفتن بك على الدوام، وهو الأمر الذي يحتاج إلى ذكاء وجداني، وفطنة، وحب صادق، ورغبة قوية في العيش تحت أجواء سعيدة مُفعمة باللهفة، والاشتياق، والفتنة من الطرفين، وهو ما حدث ويحدث. همسة: استمري فيما أنت عليه، ولا تهتمي بمن يبدأ ومن عليه الانتظار، كوني المبادرة بتقديم الحب وما يمليه عليك قلبك وعقلك كزوجة محبة لبيتها وزوجها المفتون بها.
غالباً...مفتون بك اختياراتك المتنوعة، وتركيزك على«غالباً» يُطمئن، ويدل على أن زوجك مفتون بك بدرجة معقولة تصل إلى 80%، أنت زوجة تحملين بداخلك صفات إيجابية جميلة.. تقدمينها لزوجك في شكل كلمة حب، واهتمام، واستماع، وإنصات لما يقول ويحكي، إحساس مرهف وتفاؤل، والحصاد في النهاية حب، وافتنان بك، وبشخصك، وبأسلوبك المؤثر المثمر. همسة: ما رأيك لو اعتبرت تبادل الحب والاهتمام بينك وبين زوجك تجارة! تعطين وتبذلين أكثر لتجني ثماراً أكثر وأكثر.
هو مفتون بك.. أحياناً لا تبدو محاولاتك في جذب زوجك ليتعلق بك، ويُفتن بك أكثر أسلوباً ثابتاً، والمحاولة، وبذل المجهود يتوقفان تبعاً لطبيعة مشاعرك، ودرجة انفعالاتك، أو بمدى تأثرك بكلمة من هنا، أو نصيحة مُغرضة من هناك، لهذا تحسين بافتنان زوجك بك بعضاً من الوقت وليس كل الوقت، رغم بقاء حبك بقلبه كزوجة اختارها قلبه. همسة: كل الخوف أن يمتد أسلوبك المذبذب هذا ليصبح الأساس في معاملتك لزوجك، فيتسلل شبح الروتين، والملل إلى حياتكما.
لا فرق! سياسة «لافرق» -عملت أو لم تعملي، قلت أو لم تنطقي- التي تتعاملين بها تعني أنك زوجة محبطة ويائسة، تبنين حكمك على تجارب آخرين وأخريات، هيا انفضي هذه الأفكار السلبية من على كاهلك، وتقربي إلى زوجك، وأضفي على بيتك لمسات رقيقة ناعمة. همسة: تعاملي مع زوجك كأنثى جميلة محبوبة، وإنسانة رقيقة حساسة قبل أن تنظري لنفسك كزوجة تلبي واجبات، وعاملة عليها مهام.