توقعات ماغي فرح لبرج الثور 2018: سنة التغييرات الجذرية
برج الثور: ترابي من 21 أبريل (نيسان) إلى 20 مايو (أيار)
إنها سنة التحديات حيث تواجه أوضاعاً لم تعهدها في السابق، فتقوك باتصالات مهمة رغم الصعوبات. في الـ 2018 تكتشف أيها الثور ذاتك وتبدل حياتك جذرياً وتباشر مرحلة جديدة تفرض نفسها عليك.
وقد تنفتح على آفاق مميزة وتبلور بعض الأفكار، شرط أن تتكيّف مع مناخ ومحيط مختلفين جداً. كأنك تفتح "صندوق الفرجة" حيث الانفعالات الشديدة والمفاجآت، حتى ولو اصطدمت ببعض العراقيل وواجهت انقلابات تتطلّب التفكير العميق والحكمة لمعالجتها بهدوء.
عاطفياً:
تسعى من أجل إيجاد حلول واقعية لإعادة الانسجام إلى علاقة اهتزّت، لكن لا شك أن هناك إعادة نظر ونقاشاً ومحاولة إيجاد قاسم مشترك مع الآخر.
تقيّم الأخطاء السابقة والتي ارتكبتها في الماضي وتستعيد اتزانك بعد فترة من الأخذ والردّ، ولكنك ترضخ في بعض الأحيان لشروط الآخر وظروفه وتضطر إلى قبول بعض التسويات.
تعيش انفعالات شديدة في بداية السنة، ثم تتأثر بحدث مهم يطبع حياتك العاطفية برومانسية مميزة،وتتغيّر عاداتك ويطرأ ما يجعلك تستدير إلى ناحية أخرى. قد تتخذ قراراً مهماً يتعلّق إما برحيل أو بارتباط أو بانفصال، بدون أن تكون هناك عودة عن هذا القرار.
مهنياً:
على الصعيد المهني، قد تجد نفسك في مجال لم تفكّر به يوماً ولم يكن في الحسبان. لا تجاوف بأموالك وحافظ على ممتلكاتك من المخادعين.
قد تكون عزيزي الثور من الأشخاص الأوفر حظاً والأقل تعرضاً للمشاكل هذه السنة، على الاصعدة العقارية والفنية والموسيقية والأدبية وفي كل المجالات الجمالية. تتسلّق قمة النجاح بسهولة، شرط أن تصغي إلى بعض العارفين والخبراء والمستشارين وأن تتعلّم من دروس الماضي حتى لا تعيد الأخطاء نفسها.
في الأشهر الثلاثة الأولى، تشعر برغبة في تغيير مكان إقامتك أو عملك أو حتى البلد الذي تعيش فيه، لكي تصل إلى فصل الربيع وتشهد على انعطاف في حياتك حيث التقدير والمكافآت والمفاوضات المهمة على الصعيد المالي وتشابك الحاضر بالماضي لإيجاد حلّ لأوضاعك. تتحالف مع متعاونين جدد وتتلقى عروضاً أيضاً من قدماء.
صحياً:
يتحدّث الفلك عن ضرورة معالجة أحد المقرّبين في علاج ما أو مواساته، حيث تعود قصة مرض قديم للظهور من جديد، وقد تمرّ بوضع صحي معين ولكن ستجد الحلول المناسبة له.
بالفيديو: شاهدي توقعات ماغي فرح لبرج الثور 2018:
اقرئي أيضاً:
توافق الأبراج في العام ٢٠١٨.. أي سيكون نصيبك ؟
أضف تعليقا