سرُّ المحترفات في تطبيق تقنية الستروبينغ
عالم الجمال عالمٌ متجددٌ ومتطور، فكل يوم عن يوم تظهر صيحة جماليّة مبهرة وبسيطة التطبيق، ومن الصيحات الجماليّة الجديدة لهذه السنة صيحة الستروبينغ التي أزاحت عرش الكونتورينغ من احتلاله منصة الصيحات الجماليّة، والكثيرات يغفلن تفاصيل دقيقة ومهمة في تطبيقها، تكاد تكون غير مهمة للوهلة الأولى، ولكن من المهم أن نعرف بأنَّ لكل تقنية مفتاحها الأساسي لنجاحها.
خبيرة التجميل غادة داود تطلعنا على سر المحترفات في تطبيق تقنية الستروبينغ.
تقول غادة بداية: هذه الصيحة تعتمد بشكل أساسي على طبيعة البشرة الحيوية الصحية، الرطبة والمشدودة الخالية من التجاعيد وحب الشباب والتصبغات؛ فهذه التقنية تعتمد على جمال البشرة، وهي المفتاح الأساسي لنجاحها على بشرتك. لذلك أنصح بالتالي:
- اختيار كريم الأساس المناسب للون البشرة ونوعها: هو أهم الخطوات لتبدو البشرة طبيعية وليست مصطنعة؛ فالماكياج في عصرنا الحالي يميل إلى إظهار جمالك الطبيعي، ولكأنك لم تضعي مساحيق تجميل البتة.
- تعتمد تقنية الستروبينغ على تطبيق الهايلايت على الأماكن البارزة في الوجه؛ كمنطقة ما فوق الحاجبين، وزاوية العين الداخلية، وتحت الحاجبين، وعظمة الخد العليا، وعظمة الأنف، وفوق الشفاه العليا؛ فهي ولكأنها تعتمد على تقنية النور والظلمة، النور أي الإضاءة لإيهام الناظر بالمساحات الأكبر والمدى في تلك المناطق، والظلمة لإخفاء مالا تحبذين إظهاره.
- وضع البودرة على باقي الوجه بطريقة الطبطبة، بشرط أن يكون لون البودرة من نفس لون درجة البشرة.
- المحافظة على نضارة البشرة وحيويتها على الرغم من اعتماد الستروبينغ على أكثر من خطوة لتأسيسه.
أضف تعليقا