ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه دوريان" الحصرية
تكشف دار فان كليف أند آربلز عن تصميم خاص وحصري للشرق الأوسط وذلك في إطار شراكتها الوثيقة مع دار دبي للأوبرا ألا وهي ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه دوريان"
تعيد دار فان كليف أند آربلز تفسير ساعة "لايدي آربلز باليرين آنشانتيه" الأيقونية من مجموعة بويتيك كومبليكايشنزᵀᴹ ، غير أنها ظلّت مخلصة لتصميمها محافظة على سمات الأناقة والأنوثة بينما تضفي ألواناً زاهية إلى مجموعة الساعات.
تتبع الساعة خطى راقصات الباليه والحوريات التي تبتكرها دار فان كليف أند آربلز منذ أربعينيات القرن الماضي و تحمل طابعها التقليدي المتمثل بحركة انسيابية ملؤها الخفة والرشاقة والمستوحاة من أقوال راقصة الباليه المشهورة، آنا بافلوفا، "كنت أحلم بأنني راقصة باليه، وكنت أقضي طيلة حياتي أرقص بخفية تمامًا كخفية الفراشة" – إذ تضفي الساعة رقصة بهيجة إلى الرسغ وتملأ جميع الأيام بساعات براقة.
فان كليف آند أربلز وعالم الرقص
فقد صمّمت الدار أولى مشابك الباليرينا (راقصات الباليه) في أربعينيات القرن الماضي في نيويورك بطلب من لويس آربلز الذي كان يعشق فنون الباليه والأوبرا، لتصبح هذه الابتكارات مسعى هواة جمع التحف والمجوهرات الراقية وأبرز أركان تصاميم فان كليف أند آربلز. بعد فترة وجيزة، تم تعزيز هذه الروابط مع عالم الرقص جرّاء لقاء حاسم، حيث التقى كلود آربلز عام 1939 في نيو يورك حيث كان يقطن (وهو ابن شقيق لويس آربلز) بجورج بالانشين، مصمم الرقص العالمي وأحد مؤسسي فرقة نيو يورك سيتي باليه، ودعاه إلى البوتيك في الجادة الخامسة. فأدّى شغفهما المشترك للأحجار الكريمة إلى ولادة باليه "جويلز" (مجوهرات) لبالانشين والمستوحى من أحجار الزمرّد والياقوت والماس الذي عرض للمرة الأولى في أبريل 1967 في نيو يورك.
أما اليوم فتستمرّ هذه الشراكة في إطار التعاون مع بينجامين ميلبييه، النجم السابق لنيو يورك سيتي باليه ومؤسس "أل أي دانس بروجِكت" في 2012. من جهة أخرى، تسعى الدار إلى تعزيز علاقتها الوثيقة بالرقص والإبداع مثل رعاية أوبرا باريس الوطنية – 3e scene وجائزة "فيدورا – فان كليف أند آربلز" للباليه.
لذا فإن هذه العلاقة المميزة بين الدار ودار دبي للأوبرا تضيف فصلاً جديداً آسراً لهذه الرواية.
خبرة مميزة
يعكس ميناء مطلي بمادة المينا الأخضر اللون والشبه الشفاف رؤية طموحة فهو لون تعتز به المنطقة – وهيكل الساعة مصنوع من الذهب الأصفر ومرصع بالماسات. أما راقصة الباليه المصممة بتقنية المينا المطلي على قاعدة مجوفة (شانلفيه إيناميل) تتحول إلى فراشة لتشير إلى الوقت بمجرد لمسة على جهة الهيكل. فإن تنورة الرقص، المبتكرة والمصنوعة من الذهب المنحوت، تبرز أولاً من جهة اليسار لراقصة الباليه لتأخذ شكل جناح فراشة يشير إلى الساعات، وتتحول أيضا من جهة اليمين لتأخذ شكل جناح فراشة يشير إلى الدقائق. وإذ تنحدر الأجنحة لتغدو تنورة الرقص بفضل الحركة الارتجاعية المزدوجة، وهي توقيع فان كليف أند آربلز. وتشير راقصة الباليه بكل أناقة إلى الوقت عند الطلب وبعد الضغط على زر من خلال حركات الحجاب السلسة.
هيكل الساعة مصنوع من الذهب الأصفر والماسات قطره 40 ملم، الإطار من ماسات، تاج الساعة من الذهب الأصفر ومرصع بماسة واحدة.
الوجه الخلفي : نقش على الذهب من رسمة راقصة الباليه ورقم "../22".
ميناء الساعة: المينا الأخضر اللون والشبه الشفاف المطلي على قاعدة مجوفة (شامبلوفي إينامل ، منحوتة من الذهب.
حركة ميكانيكية ذات تعبئة أوتوماتيكية، مجهزة بعرض للوقت بحركة ارتجاعية عند الطلب صنعت حصريًا لدار فان كليف أند آربلز.
ماسات قطع دائري وإجاصية الشكل وبلون DEF ودرجة نقاء .VVS
السوار من جلد التمساح باللون الأخضر اللامع مع مشبك من الذهب الاصفر المرصع بماسات مستديرة.
الساعة مقاومة للماء 3 ATM
اصدار مرقم، محدود الكمية، 22 قطعة.
مجموعات متناغمة
تجسد هذه الساعة الرمزية إبداعات المجوهرات في مزيج من الأناقة مع الذهب الأصفر، الملاكيت، والماسات إذ أنها تناسب جميع المناسبات. فتضمن الخطوط النقية من هذا الابتكار الجديد وجود تطابق كامل مع مجموعة الامبرا، ومجموعة بيرليه ™ و الفراشتين فلاينغ بيوتيز. وتنسجم ألوان الذهب الأصفر، والملاكيت والتسافوريت تماما كالقصيدة لترسم لوحة بكل ما فيها من الانوثة.
أضف تعليقا