9 نصائح لبشرة خالية من التجاعيد!
بعد تجاوز الثلاثين من العمر، لا بدّ من القيام ببعض الخطوات الأساسيّة التي يجب أن ترفقيها بروتينكِ اليوميّ للعناية بالبشرة، وذلك من أجل الحفاظ على مظهر بشرتكِ الشاب والابتعاد عن الخطوط والتجاعيد التي تظهر نتيجة التقدّم في السنّ.
1.شرب كميّات كافية من الماء، خطوة يوميّة هامّة خاصّة فور نهوضكِ من النوم وقبل تناول وجبة الفطور بحواليّ 20 دقيقة.
2.الابتعاد عن التدخين وأجوائه التي تقلّل من نسبة الأوكسجين في البشرة، ما يعرّضها للتجاعيد والخطوط الرقيقة الدالّة على التقدّم في السنّ.
3.ممارسة الرياضة في الهواء الطلق يوميّاً وإنْ لفترة وجيزة كيفما كانت حالة الجوّ، وذلك من أجل تحفيز الدم في كامل بشرة الجسم والوجه ومدّها بالمزيد من الأوكسجين النقيّ.
4.تناول الأطعمة الغنيّة بالفيتامينات الأساسيّة للبشرة والتي تتصدّى بقوّة للشوارد الحرّة الطليقة المسبّبة للتجاعيد وخطوط الزمن، مع الحرص على تناول المكمّلات الغذائيّة التي تعوّض النقص خاصّة في حال عدم الالتزام بأوقات الوجبات الأساسيّة بسبب العمل أو غير ذلك.
5.الخلود إلى النوم كلّ مساء ببشرة نقيّة ومرطّبة بكريم مناسب مع الحرص على أخذ قسط كافٍ من النوم لا يقلّ عن ثماني ساعات للشعور بالانتعاش، التجدّد والتوازن في جميع وظائف البشرة الحيويّة.
6.الإبتعاد قدر الإمكان عن الضغوطات النفسيّة التي تعجّل من ظهور علامات الشيخوخة والتجاعيد المبكرة على الوجه .
7.الحرص دائماً بعد تنظيف البشرة بالماء الفاتر على شطفها بالماء البارد، من أجل إغلاق مسامّها جيّداً وشدّها من جديد، فخلاف ذلك يسرّع من ترهّلها وظهور التجاعيد على سطحها.
8.المواظبة على تطبيق الأقنعة المنزليّة المضادّة للتجاعيد والتي تحتوي على مكوّنات طبيعيّة كالطماطم، العسل، البيض واللّيمون، فجميعها تعزّز من شدّ البشرة وضخّها بمزيد من مضادّات الأكسدة المقاومة للتجاعيد، كما أنّ مسحها دائماً باللّيمون وماء الورد يعزّز من نقائها والتخلّص من طبقات الجلد الميت عن سطحها وبالتالي تبدو منتعشة، ليّنة ومتجدّدة دائماً بعيداً عن مظهر الشحوب والإرهاق.
9.تدليكها بالزيوت الأساسيّة المعالجة، من أهمّ الخطوات المسائيّة التي يمكنكِ تقديمها للبشرة كلّ يوم لتعزيز مظهرها الشاب والمتألّق. لذا احرصي على القيام بهذه التمارين الخفيفة على البشرة بطريقة التربيت والحركات الدائريّة مع الزيوت المغذّية، المرطّبة والمرمّمة وفقاً لنوعيّة بشرتكِ واحتياجاتها الخاصّة.
أضف تعليقا