ما هي علامات اعجاب رجل بكِ؟

بعد موعد أو موعدين غراميين، قد تميلين إلى فقدان السيطرة على الأمور. واندفاعا من حماسك لمعرفة ما يلي هذه العلاقة، ربما تخيلت بالفعل عقد قرانكما تحت ضوء القمر. توقفي عن ذلك. هل أنت واثقة حقاً أنك تعجبينه؟ إليك العلامات التي لا تخطئ.

 

افتحي عينيك جيداً وشغلي كل حواسك، وفي المرة القادمة التي ترينه فيها انتبهي لموقفه تجاهك.

 

اقرئي أيضاً العلاقة الزوجية... نصائح تضمن استمرارها

 

حين لا تكونين معه، يعطيك الأخبار الجديدة

من غير الممكن أن تحصلي على رسالة كل خمس دقائق، فهذا يفسد لعبة الإغواء. ولكنه لا يجب أن ينتظر أكثر من ثلاثة أيام لإعطائك أخبار جديدة. فعليه أن يحاول البقاء على اتصال معك على الأقل برسالة لطيفة يبعثها بين الحين والآخر.

 

حين تقابلينه لا يزيح نظره عنك

هذا بسيط، إذا كان يلتهمك بعيونه ويجد صعوبة في إزاحة نظره عن وجهك ويرسل دائما لك الابتسامات يمكنك أن تتأكدي أنك تعجبينه.

 

يستمع إليك حين تتحدثين ويطرح عليك الأسئلة

من العلامات التي تكشف إعجابه بك هو أنه يهتم بك ويطرح عليك الأسئلة. فهو ينتبه لأفكارك وكلامك يسعى للتعرف عليك، ويريد أن يعرف كل شيء عنك. وهذا فأل جيد للمستقبل.

 

يفتح قلبه لك بسهولة

يتحدث إليك عن أمور شخصية وعن حياته بسهولة كبيرة ويكشف الكثير لك. هذا التقبل وهذه السهولة في الحديث معك، التي لا يتسم بها جنس الذكور غالبا، تعني أنه يشعر بالثقة معك. وهذا التواصل الذي يبنى بالتدريج يعني أنك لست بالنسبة له مجرد امرأة جذابة يريد إضافتها إلى قائمة مغامراته.

 

يقترح عليك القيام بأنشطة عملية

يشعر بالرغبة برؤيتك ثانية وليس بالضرورة في المكان نفسه، بل يدعوك إلى المسرح أو السينما ولا يتردد في اقتراح أنشطة أخرى ويكلمك عن أماكن يريد أن يريك إياها. هذا يعني أنه يسعد بتشارك لحظات أخرى معك وأخذك إلى عالمه.

 

يغدق عليك المديح

أنت جميلة... أنت ذكيه، أحب اختيارك لملابسك... تثبت هذه المجاملات الصادقة أنه يشعر بالانجذاب لك وواقع تحت سحرك.

 

يسعى للاتصال الجسدي

يلمس ذراعك ويقترب منك خلسة. هذا السعي للقرب منك قد يعني بداية قصة جميلة إذا ترافق الاتصال الجسدي بعبارات لفظية لطيفة.

 

إقرئي أيضاً العلاقة الزوجية... 5 مفاتيح للسعادة

 

يراعي مشاعرك

رجل حقيقي تشعرين أنه يمكنك الاعتماد عليه. يشعر بالرغبة في حمايتك وإسعادك وينتبه للأشياء الصغيرة التي تفرحك.

 

 

 

 

 

أضف تعليقا