نيكول سابا: لا أستطيع التخلّي عن حقيبتي

من المتعارف عليه أنّ حقيبة اليد تدلّ على شخصية السيّدة، فكيف إذا كانت نجمةً مشهورة؟ "الجميلة" دخلت إلى حقيبة الممثلة اللبنانية نيكول سابا وتعرّفت عن كثب عمّا في داخلها من أغراض وأمور، قد تكون شخصيّة أو حميمة، أو حتّى تحمل دلالة معيّنة...

فهل تهتمّ الشهيرات لماركة الحقيبة ولونها وحجمها بقدر اهتمامهنّ للأمور التي تحتويها؟

 

اقرئي أيضاً أيقونات عالميات يصممن حقيبة "بيكابو" لدار فندي

 

تقول نيكول سابا إنّها تحبّ كثيراً شراء الحقائب والإطّلاع على الموضة السائدة في هذا المجال، وهي تقتني عدداً كبيراً منها، بألوان وأحجام منوّعة ومختلفة.

وتضيف نيكول: "تدلّ حقيبة اليد على شخصية السيّدة وطباعها، وأنا بصراحة لا أستطيع التخلّي عنها أبداً، وأحياناً ألجأ إلى الحقائب الكبيرة كي تستوعب كل أغراضي، خصوصاً وأنني أسافر بشكل مستمر، وأتنقّّل من مكان تصوير إلى آخر، مع العلم إنّ حقيبة اليد الكبيرة الحجم تزعج بعض المرّات، ولكنْ لا غنى عنها.

من ألواني المفضّلة الأسود، ولكن بما أنّ الموضة تختلف من موسم إلى آخر، قد أشتري حقيبة حمراء أو خضراء أو برتقاليّة...، لأنني أحبّ مواكبة الموضة، وأجد طلبي دائماً عند "شانيل"Chanel  و"هيرمس"Hermes  و"لوي فيتون"Louis Vuitton ، فهذه الماركات تعجبني موديلاتها وتصميماتها كثيراً".

وحول الأمور التي توجد داخل الحقيبة، تضحك نيكول وتقول:

"لا أستطيع حصرها، فهي عديدة وكثيرة، ولكن من الأشياء التي لا أتخلّى عنها أبداً داخل كلّ حقيبة محفظة النقود والأوراق والمحارم المعطّرة، بالإضافة إلى مفكّرتي والقلم، والبودرة المضغوطة من ماركة "ماك" Mac، والعطر من ماركة "هيرمس"Hermes  و"شانيل"Chanel  و"تييري موغلر" Thierry Mugler. في كلّ مرّة أختار عطراً من هذه العطور، ولكنها ثابتة بالنسبة إليّ. هذا وأضع في حقيبتي أيضاً الهاتف الجوّال و"الآيبود"ipod  للإستماع إلى الموسيقى".

 

 

أضف تعليقا